-
جابر بن حيان :
-
ويعد المؤسس الحقيقي لعلم الكيمياء، هو من أهالي الكوفة . عاصرَ الرشيد ، واشتهر بمنهجه العلمي ، واستخرج كثيرا ً من المواد الكيماوية ، وانتقد نظرية أرسطو في الفلزات. وأشهر كتبه ( الخواص الكبير) الذي تُرجم إلى اللاتينية. -
أبو بكر الرازي :
-
اشتغل بالكيمياء إلى جانب الطب والفلسفة، وألّف في الكيمياء اثني عشر كتابا ً تُرجم الكثير منها إلى اللاتينية ، وابتكر أجهزة كيماوية جديدة. - لُقّب بجالينوس العرب لضلوعه بالطب ، وأشهر كتبه في الكيمياء ( سر الأسرار).
-
الحسن بن الهيثم :
-
يعد أول مكتشف في البصريات بعد بطليموس. فقد درس ميكانيكية رؤية العين وبيّن أن سبب الرؤية هو وصول شعاع النور إلى العين من الجسم المضيء وليس العكس. - وبحث في الشعاع وانكساره ، وفسّر بعض الظاهرات الجوية ودوّن كل ذلك في كتابه ( المناظر) الذي تُرجم إلى اللاتينية وبقي المصدر الأول لعلم البصريات عندهم حتى القرن السادس عشر.
-
ابن سينا :
-
هو الحسين بن عبد الله الملقب بالشيخ الرئيس، أسطع نجم في سماء الطب العربي. نشأ في بُخارى ونبغ في الفلسفة والرياضيات والموسيقا إلى جانب الطب، اتصل بسلطان بخارى ( نوح بن منصور) الساماني واطلع على مكتبته الشهيرة. - وصف ابن سينا التهاب السحايا ودرس الشلل وأسباب اليرقان والسكتة الدماغية، وكتب ( الأرجوزة) في الطب.
- وأشهر كتبه ( القانون) الذي يعد من أعظم الموسوعات الطبية وقد تُرجم إلى اللاتينية ، وبقي المرجع الأول لجامعات أوروبا حتى القرن السادس عشر.
-
أبو القاسم الزهراوي :
-
ولد بمدينة الزهراء بالأندلس ، ويعد من أكبر الجراحين العرب، وأشهر كتبه (التصريف لمن عجز عن التأليف) ، وفيه يبحث عن الطب الداخلي وتركيب الأدوية والجراحة مع رسوم واضحة للآلات التي كان يستخدمها مع معلومات قيمة في مجال الجراحة وكيفية استئصال الحصى من المثانة وربط الشرايين، وقد تُرجم إلى اللاتينية. -
ابن النفيس الدمشقي :
-
ولد في دمشق، وانتقل إلى القاهرة وأقام فيها ونبغ بالطب، وتقوم شهرته على أنه أول مكتشف للدورة الدموية الرئوية ( الصغرى). -
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب