
- في عام أصبح فيه لقلق المتزايد أمرًا طبيعيًا ، من الجدير استكشاف التحركات التي نقوم بها في جميع مجالات حياتنا. وما هي النوايا التي تقود أفعالنا مع العائلة والأصدقاء وزملاء العمل؟
- هل نتفاعل مع الضغوط والأحداث الجارية ، أم أننا حددنا نهجًا مدروسًا لتحدي ما؟
- هناك الكثير من الأشياء التي يجب التفكير فيها مرة واحدة ، لذا إليك بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعدك في اتخاذ كل خطوة من أساس متين لتخفيف القلق:
-
1- تقبل الاحتمالات الأخرى.
-
من الشائع أن نفكر في أن الحياة لعبة محصلتها صفر ، وأن بعض الناس يفوزون بينما يتعين على الآخرين أن يخسروا. - ولكن حان الوقت للتشكيك في هذه العقلية ، فسواء كنا نحل المشكلات في المنزل ، أو نطور مجتمعات شاملة ، أو نقترب من أزمة المناخ.
- كيف يمكننا تصميم مجتمعات تزيد من القيمة والحيوية للجميع؟
- عليك دومًا أن تتوقع ما هو سيء وما هو جيد ، وفي كلتا الحالتين ابحث عن الايجابيات في كل منهما.
-
2- اسمح للطبيعة بتحريك عقلك.
-
عندما تجد نفسك عالقًا في تفكير محصلته الصفرية (ونحن جميعًا عالقون فيه) ، قم بالسير في الخارج لتخفيف هذا التوتر عنك ، دع الطبيعة تأخذ جزءً من عقلك لتفكر في سحرها ، فإن النظر إلى زرقة الماء أو الأشجار الخضراء بكل جمالهم له طريقة لتعليمنا الهدوء والسلام الداخلي ، وكذلك الرضا بكل ما سيحدث لنا ، وإيقاف القلق عن التحكم في حياتنا. -
3- تحقق من نيتك.
-
في المرة القادمة التي تواجه فيها قرارًا مهمًا ، توقف مؤقتًا لتتواصل مع دوافعك الحقيقية. - هل أنت مهتم بأن تكون على حق أو أن تكون فعالاً؟
- خذ أنفاسًا عميقة للتواصل مع إحساسك بالتوازن الداخلي ، ثم اسأل نفسك ما الذي تريد توجيهه خلال الخطوة التالية التي تقوم بها ، فالنية هي ما سيحدد مقدار القلق ، وكلما كانت معايير النية مرتفعة لديك كلما زاد قلقك تجاه الأشياء ، كن إيجابيًا حتى في الأوقات الأسوأ.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.