-
أعراض الإصابة:
-
١-تنحصر الإصابة في النموات الحديثة التي تبدأ منذ بداية فصل النمو كالأوراق والأغصان والأزهار. - ٢-نادراً ما تتجاوز الإصابة بالمرض هذه الأعضاء إلى نموات السنة السابقة.
- ٣-في بداية النمو تكون الأوراق المصابة أكثر سماكة من الأوراق السليمة وبعد نموها يصبح نصل الورقة جاف القوام ومجعد مع انحنائها نحو الأسفل.
- ٤-بتقدم الإصابة يغيب الكلوروفيل ويتحول لون الورقة إلى الشفاف المائل للأحمرار المصفر أو الأصفر البني.
- ٥-ينتج الفطر الجراثيم وتظهر على السطح العلوي للأوراق التي ما تلبث أن تجف وتسقط.
- ٦-الفروع المصابة تصبح متقزمة ومنتفخة وتشاهد الأعراض على الفروع خاصة في السنين الوبائية.
- ٧-إذا أصيبت الأزهار والثمار فإنها تسقط مثل اكتمال نموها منذ بداية الموسم.
-
التأثيرات النهائية للمرض على النبات العائل:
-
تتلخص التأثيرات النهائية للمرض على الشكل التالي:
- ١-سقوط المجموع الخضري.
- ٢-تشجيع تكوين الفروع الجديدة.
- ٣-نقص في قدرة الشجرة على حمل الثمار.
- ٤-سقوط الثمار عند إصابتها وما يترتب على ذلك من نقص في المحصول.
-
الظروف الملائمة لتطور المرض:
-
١-يناسب الفطر الجو البارد الرطب عند انتفاخ البراعم وتفتحها. - ٢-تعتبر الأمطار عاملاً مشجعاً في هذه الفترة لزيادة الإصابة.
- ٣-تقل شدة الإصابة بالمرض في المناطق المنخفضة الرطوبة والقليلة الأمطار ذات الربيع الدافئ.
-
المكافحة:
- ١-تقليم الأشجار المصابة وحرق الأجزاء المزالة لكي لا تكون مصدراً للعدوى.
- ٢-استعمال المبيدات الفطرية المناسبة من المبيدات التالية:
- أ-استعمال كبريتات النحاس القاعدية ( ٠،٧٥كغ لكل ١٠٠لتر ماء ).
- ب-محلول بوردو ( ٠،٧٥كغ كبريتات النحاس + ٠،٧٥كلس حي + ١٠٠لتر ماء ).
- ج-استعمال الكبريت القابل للبلل ( بمعدل ١،٥كغ لكل ١٠٠لتر ماء ).
- يجب أن يبدأ الرش عندما يبدأ انتفاخ البراعم في الربيع وعقب عقد الثمار مباشرة وبعد ثلاثة أسابيع من الرشة الثانية . إذا لزم الأمر.
- ٣-إعطاء الأشجار وخصوصاً التي تساقطت أوراقها عناية كبيرة بالتسميد والفلاحة الجيدة.
-
عفن ثمار الحمضيات:
-
أعراض الإصابة:
- ١-الثمرة المصابة تصبح لينة في منطقة الإصابة ويسهل نزع الجزء المصاب بالإصبع .
- ٢-يظهر على مكان الإصابة نمو أبيض هو عبارة عن هيفات الفطر المسبب للمرض.
- ٣-يظهر بعد ذلك مسحوق أخضر اللون مكان هيفات الفطر هو عبارة عن الحوامل والأكياس الجرثومية.
- ٤-المنطقة البيضاء ( ميسليوم الفطر ) والفاصلة بين الجزء الأخضر ( جراثيم الفطر ) والجزء السليم تكون عريضة وغير منتظمة.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.