اقتباسات من كتاب رسائل فرانز كافكا إلى ميلينا

اقتباسات من كتاب رسائل فرانز كافكا إلى ميلينا

  • - يعد كتاب رسائل فرانز كافكا إلى ميلينا من الكتب الشهيرة التي تحمل في جعبتها عددًا من الرسائل العاطفية التي كتبها الكاتب الألماني إلى حبيبته ميلينا، نقدم لك في هذا المقال عزيزي القارئ اقتباسات من كتاب رسائل فرانز كافكا إلى ميلينا.
  • - اقتباسات من كتاب رسائل فرانز كافكا إلى ميلينا:

  • - تم نشر تلك المجموعة من الرسائل في الفترة الأخيرة ، و هي عبارة عن رسائل كتبها فرانز كافكا و تم جمعها في كتاب واحد ، و كانت جميع الرسائل لمعشوقته الجميلة ميلينا يزينسكا الكاتبة المعروفة ، ولكن مع الأسف فإن جميع رسائلها إليه فُقد.
  • - " إن البهجة التي يخلقها وجودك تجعلني أتحمل أي شيء" 
  • - أن الجو موحش في براغ على نحو ما، فلم تصلني رساله منك بعد والقلب مثقل بعض الشئ من المستحيل بالفعل ان تصلني أية رسالة الان لكن حاولي ان تشرحي هذا للقلب. 
  • - نصحتك بالأمس بعدم الكتابة إليّ يوميًا، وما يزال هو ما أراه اليوم وسوف يكون هذا خيرًا لكلينا، ومرة أخرى أعود إلى هذا الاقتراح اليوم، وفوق ذلك فإنني أطلبه بمزيد من الإلحاح، لكن أرجوك يا ميلينا ألّا تلتزمي بهذا الاقتراح، بل اكتبي إلي يوميًا، على الرغم من ذلك، قد تكتبين في اختصار شديد، رسائل أقصر من الرسائل التي ترسلينها إلي الآن، سطرين فقط، أو سطر واحد، المهم هو أن حرماني من هذا السطر الواحد، سيكون معناه عذابي الرهيب." 
  • - "فأنتِ تنتمين إليّ ، حتى ولو قُدّر ليّ ألا أراكِ ثانيةً على الإطلاق." 
  • - "أخاف الأشياء التى تلامس قلبي يا ميلينا لذا أهرب منها دائماً، وأهرب منكِ." 
  • - ”وأنتِي يا ميلينا لو أحبكِ مليون فأنا منهُم، وإذا أحبكِ واحدٌ فهذا أنا، وإذا لم يُحبكِ أحدٌ اعلمي حينها أنِّي مُت.” 
  • - «ويمكن للمرء أن يخبرك الحقيقة كما تقتضيه مصلحته ومصلحتك؛ أو في الحقيقة أن يكتشف حقيقته مباشرة من خلالك»‏ 
  • - لا تنسي أن تحتفظي بي في قلبك يا ميلينا 
  • - إن مسألة الحصول على شيء لهي أسهل من اتخاذ القرار ذاته. 
  • - لو أنني أعرفُ كيف أطير لو ان لي جناحين لِ التحليق لطرتُ معكِ. 
  • - انا غير نقي يا ميلينا ، انا غير نقي بتاتا ، وهذا هو السبب الذي جعلني اصرخ من اجل النقاء ، لا احد يغني بنقاء كما يغني اولئك الذين يسكنون اعماق الجحيم . 
  • - إني أُغلق عيني لأنظر في تلك الاعماق ، فلا أجد نفسي إلا وقد ابحرت فيكِ
  • - أن أسوأ مافي الامر ليس تبصر المرء بأخطائه الواضحة، بل تبصره بتلك الأعمال التي اعتبرها ذات مره اعمالاً صالحة . 
  • - من كافكا إلى ‎ميلينا :تتوهمين ! فلن تستطيعي البقاء إلى جانبي مدّة يومين.. أنا رخو أزحف على الأرض. أنا صامت طول الوقت،انطوائيٌّ، كئيبٌ، متذمرٌ، أنانيٌّ وسوداويّ ، هل ستتحملين حياة الرهبنة، كما أحياها ؟ أقضي معظم الوقت محتجزا في غرفتي أو أطوي الأزقَّة وحدي، هل ستصبرين ؟!! 
  • -  “لو أن شخصًا أنقذ من الغرق شخصًا آخر فإنه سيكون عملا عظيمًا بلا شك، لكن لو أنه بعد ذلك أعطى لذلك الشخص الذي تم إنقاذه على يديه اشتراكًا في دروس للسباحة، فما هو الخير الذي سيتمخض عنه ذلك ؟ لماذا يحاول المنقذ للآخرين أن يجعل الأمر بهذه البساطة بالنسبة لنفسه ؟ لماذا لا يرغب في أن يواصل إلى الأبد إنقاذ الآخر بوجوده ؟ بوجوده المستعد أبدًا؟ لماذا يحاول أن يحول العبء إلى مدرب السباحة؟”
  • - “لا يمكنني بصورة ما أن أكتب المزيد عن أي شيء آخر سوى ما يتعلق بنا، ما يتعلق بنا وسط اضطراب العالم، نحن فحسب. كل شيء آخر، هو شيء بعيد. خطأ! خطأ! غير أن الشفاه تغمغم، ووجهي يستلقي في أحضانك”.
  • - “لماذا، بالمناسبة، أكون كائنًا بشريًا في الوقت الذي أتحمل فيه كل عذابات هذا الوضع بالغ الاضطراب … لماذا لا أكون، مثلًا، ذلك الدولاب السعيد في حجرتك، ذلك الدولاب الذي يتطلع إليك مباشرة عندما تجلسين إلى مكتبك، أو عندما تستلقين، أو تأوين إلى النوم ( نومًا هنيئًا )، لماذا لا أكون أنا ذلك الدولاب ؟ ذلك لأنني سأنهار تحت وطأة الأسى، لو أنني أطلعت على آلامك في خلال الأيام الأخيرة الماضية، وربما حدث لي ما هو أكثر من ذلك”
  • قد يهمّك أن تقرأ أيضاً:
  • مراجعة كتاب رسائل فرانز كافكا إلى ميلينا
  •  - وأخيرا:  إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    - لاتنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    - ودمتم بكل خير .