مثال على أصناف القطن وظروفه البيئية

مثال على أصناف القطن وظروفه البيئية

  • - أصناف القطن:


  • ١-القطن البلدي ( الأدلبي ) نسبة إلى محافظة ادلب أشهر منطقة لزراعة القطن البعل في سوريا تيلة هذا الصنف رديئة للغاية إذ يقل طولها عن ٢٢مم فضلاً عن خشونتها وأقطان هذا الصنف تستخدم في الاستعمالات المنزلية لرداءة خواصها الغزلية.
  • الجوزة مستديرة مفلطحة ولا تتفتح عند النضج الأوراق جلدية الملمس لها ٥-٧فصوص ، والأزهار صفراء ضاربة إلى اللون القرمزي والبذور مغطاة بالزغب الخشن.
  • ٢-لونستار ( التكساسي ) ادخل إلى سوريا عام ١٩٢٤ وظلت زراعته منتشرة حتى عام ١٩٥٢ ثم اندثرت نهائياً في عام ١٩٥٥ متأخر النضج.
  • ٣-آكالا ٤-٤٢تيلة هذا الصنف أجود من تيلة اللونستار ادخل إلى سوريا عام ١٩٤٨ وحجم شجيراته ( بعد اقلمته في سوريا ) كبير ونموها الخضري غزير والجوز كبير الحجم يميل إلى الاستطال ويحمل الجوز على الأفرع الثمرية مفردا وهو صنف مقاوم لمرض لزبول.
  • ٤-كوكر . أدخلت زراعته للحد من إنتشار الإصابة بديدان الجوز الشوكية والقرنفلية التي فتكت بمحصول القطن عام ١٩٥١. مبكر النضج وتحمل الجوزات على الأفرع الثمرية ثنائية أو ثلاثية وتتفتح كلها بوقت واحد تقريباً حيث هذه الميزة تساعد على استخدام الآلة في القطاف.
  • ٥-بالميرا. من الأقطان طويلة التيلة ويمتاز بمتانة تيلته بدرجة كبيرة وقد تدهورت زراعته فيما بعد.
  • ٦-كارولينا كوين وقد ادخل القطر بدلاً من صنف الكوكر عام / ١٩٦٧ / ولقد استنبط في القطر العربي السوري الأصناف الآتية:
  • أ-حلب /٣٣/ مقاوم للذبول ويزرع في حماة – الغاب – حمص – ريف دمشق .
  • ب-حلب/٩/ ويزرع في محافظة حلب والحسكة.
  • ج-رقة /٥/ ويزرع في محافظة دير الزور.
  • - الظروف البيئية المناسبة:


  • القطن محصول يناسبه الطقس المعتدل الذي يميل إلى الحرارة . أن أنسب درجة حرارة لنمو القطن ٣٢،٥م وأن السنوات التي تشتد فيها درجة الحرارة عن المعدل الطبيعي يتأثر المحصول ويتأخر نضجه ولا تجود زراعته في المناطق التي يزيد ارتفاعها عن ٨٠٠م عن سطح البحر.
  • ومن المناسب للقطن أن ينتهي صقيع الربيع مبكراً مع تأخر صقيع الخريف وأمطاره المبكرة حيث يستطيع النبات خلال هذه الفترة من الحصول على السبعة أشهر اللازمة لنموه وإتمام فطامه.
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.