اعلن هنا

مثال على أقوى الإجابات المسكتة

مثال على أقوى الإجابات المسكتة

  • - يتعرض الإنسان في حياته لأسئلة أو انتقادات من قبل أشخاص يحاولون التقليل من شأنه أو إحراجه، فإما أن يسكتهم بجواب أديب بليغ يفحمهم به أو ينالون منه..
  • - ألفت في الأجوبة كتب عدة مثل "الأجوبة المسكتة" الذي صدر لأبي عيسى الوراق، وكذلك فصل تحت عنوان "في الأجوبة المسكتة والمستحسنة ورَشَقات اللسان وما جرى مجرى ذلك" من كتاب "المستطرَف في كل فن مستَظرَف" للأبشيهي. وهنا بعض الردود المسكتة:
  • - قالت أمراة لونستون تشرشل: لو كنت زوجتك لدسست لك السم في الشراب
  • - فرد قائلاً: لو كنت زوجك لتناولته
  • - فكأنه قصد: مع شمطاء مثلك لاقيمة للحياة وخيرا للمرء أن ينتحر
  • - ولكن حكاية تشرشل مع المرأة لم تنتهي عن هذا الحد فلقد ردت المرأة قائلة: سيد تشرشل لابد أنك ثملاً ...
  • - فرد تشرشل قائلاً: الفرق بيني وبينك هو أني عندما أستيقظ صباحاً أفيق من ثمالتي ولكن أنت عندما تستيقظين فستبقين على بشاعتك
  • - وسأل ثقيل بشار بن برد قائلا: ماأعمى الله رجلاً إلا عوضه فبماذا عوضك؟
  • - فقال بشار: بأن لا أرى أمثالك!!!!
  • - تزوج أعمى امرأة فقالت: لو رأيت بياضي وحسني لعجبت..
  • - فقال: لو كنت كما تقولين ما تركك المبصرون لي
  • - جاء رجل إلى آخر يطلب الأجرة عن دار كان قد أجرها له
  • - فقال المستأجر يشكو: أعطيك الأجرة، ولكن أولاً أصلح هذا السقف فأنه يهتز ويتفرقع
  • - فقال صاحب الدار: لا تـخـف.. فإنما يسبح السقف من خشية الله
  • - فقال المستأجر: نعم.. لكني أخشى أن يدركه الخشوع فيسجد
  • - ركبت سيدة بدينة جداً الأتوبيس فصاح أحد الراكبين متهكماً:
  • - لم أعلم أن هذه السيارة مخصصة للفيلة..
  • - فردت عليه السيدة بهدوء: لا يا سيدي.. هذه السيارة كسفينة نوح.. تركبها الفيلة والحمير أيضاً
  • - وذُكر أن رجلاً قال للأديب الآيرلندي برنارد شو: أليس الطباخ أنفع للأمة وللناس من الشاعر أو الأديب؟
  • فرد عليه ذلك الأديب العبقري: الكلاب تعتقد ذلك..!!
  • - وقال أحدهم لخطيب القرن عبد الحميد كشك -رحمه الله-: يا شيخ، لقد رأيت في المنام أنك مت!
  • فرد عليه الشيخ دون مباشرة وبدون أدنى تفكير قائلاً: (يبقى استريحت من وشك يا أخي!!)
  • - قال الحجاج لـِ رجل من الخوارج والله إني لأبغضك!
  • - فقال: أدخل الله الجنة أشدنا بغضاً لصاحبه
  • -وفي تلخيص حكاية طريفة عن العالم ألبرت أينشتاين صاحب النظرية النسبية فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات
  • - بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية، وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى
  • - محاضرة، قال له سائق سيارته: أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك
  • - في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك شبه
  • - ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية؟
  • - فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة
  • - وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية، وسارت المحاضرة على ما
  • - يرام إلى أن وقف بروفيسور متنطع وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه سيحرج به
  • - أينشتاين، هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه
  • - وبالطبع فقد قدم 'السائق' ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلاً !!
  • - سئل الأعمش اللغوي الشهير: لم عُمشت عيناك؟
  • - فقال: من النظر إلى الثقلاء.
  • - ودخل سائل على جماعة من العلماء والفقهاء يتحلقون في جامع البصرة، فقال له أحدهم: يا هذا، لقد نزلت بواد غير ذي زرع
  • فقال السائل: نعم، ولكن يجبى إليه من ثمرات كل شيء، فضحك القوم وأعطوه.
  • - أراد الربيع، وزير الخليفة العباسي المهدي، أن يؤذي القاضي شُريك، المشهور بذكائه وعلمه وجرأته أيضاً، فقال الوزير للقاضي: بلغني أنك خنت أمير المؤمنين
  • فقال شريك: لا تقل ذلك، لو فعلنا لأتاك نصيبك.
  •   - وقع نزاع بين الشيعة والسنة في حضرة العالم الفقيه ابن الجوزي في أيهما أفضل: أبو بكر أم علي؟ واحتد النزاع، ورضوا فيما بينهم بما يجيب الشيخ، فقال: أفضلهما من كانت ابنته زوجته
  • فقال الشيعة: يقصد علياً، لأنه زوج فاطمة ابنة الرسول ﷺ، وقال أهل السنة: يقصد أبا بكر، لأن ابنته عائشة كانت زوجة الرسول ﷺ.
  • - سأل ثعلب النحوي صديقاً له: هل الظبي معرفة أم نكرة؟ فقال: تسألني وأنت إمام النحو، فقال: إنما أريد جوابك
  • فقال: إن كان الظبي مشويا على المائدة فهو معرفة، وإن كان نافراً في الصحراء فهو نكرة وأيّ نكرة!
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.