مثال على الفرق بين الجامعة والكلية

مثال على الفرق بين الجامعة والكلية

  • - الفرق بين الجامعة والكلية من الأسئلة الأكثر جدلا بين الطلاب وخاصة طلاب الثانوية العامة أو ما يعادلها، حيث بعد الانتهاء من مرحلة الثانوية العامة يبدأ الطلاب رحلة البحث حول الكلية أو الجامعة المناسبة له
  • - كما تعد كل من الجامعة والكلية صرح علمي تابع لوزارة التعليم  العالي، وخلال مقالنا هذا سوف نوضح لكم الفرق بين الجامعة والكلية في بعض نقاط بسيطة.
  • مثال على الفرق بين الجامعة والكلية:
  • يعتقد الكثير أن الكلية والجامعة لا يوجد بينهم فروق ولكن في الواقع هناك بعض الفروق بينهم كما يلي:
  • 1.    من أبرز الفروق التي يجب عليك معرفة الدرجة العلمية التي تحصل عليها، حيث تمنح الجامعة درجة البكالوريوس و الدكتوراة والماجستير، أما الكلية تمنح للطلاب درجة الدبلومة فقط.
  • 2.    تحتوي الجامعات على كافة التخصصات العلمية بينما تحتوي الكلية على عدد محدود من التخصصات ولا تستطيع أن تضم الطب إليها.
  • 3.    الرسوم الدراسية في الجامعة تكون أعلى من الرسوم للكليات.
  • 4.    تحدد الكلية مستوى معين من الدرجات يجب أن يحصل عليها الطالب للالتحاق بها يكون أعلى من الكلية.
  • 5.    المستوى التعليمي للمدرسين بالجامعة دائما يكون أعلى من المستوى التعليمي بالكليات.
  • 6.    يتوقف استمرار الطالب في القسم الخاص به في الجامعة الحصول على معدل تراكمي معين، بينما لا تفعل بعد الكليات ذلك فهي تعتمد فقط الوصول إلى درجة النجاح.
  • 7.    من حيث أعداد الطلاب تضم الجامعات أعداد أكبر من الطلاب، بينما تضم الكليات أعداد أقل.
  • 8.    في معظم الوقت تعد الكلية هي مسميات لأقسام الجامعة.
  • 9.    تختلف الكلية عن الجامعة من حيث سنوات الدراسة حيث تصل الدراسة في الجامعة إلى أربعة سنوات كحد أدنى بينما الدراسة في الكلية تصل إلى سنتين.
  • 10.    الفرق من حيث المنهج المناهج في الكليات تكون أقل أكاديمية من المناهج التي تدرس في الجامعات.
  • وفي النهاية:
  • يحب معرفة أن الدرجة العلمية التي تحصل عليه من الكلية أو الجامعة ليس فقط هي العامل الأساسي في التوظيف والخروج لسوق العمل ولكن يتوجب عليك تزويد نفسك بالخبرات والمهارات الأخرى في مجالك.
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.