اعلن هنا

مراجعة كتاب الطريق إلى القرآن

مراجعة كتاب الطريق إلى القرآن

  • - يعد الكاتب والباحث الإسلامي إبراهيم السكران من المهتمين بمنهج الفقه الإسلامي والمذاهب الإسلامية وغيرها من المواضيع الدينية المتنوعة، كتب إبراهيم السكران مجموعة من الكتب المتنوعة في المواضيع الدينية المهمة.
  • - نقدم لكم في هذا المقال نبذة عن الكاتب ومراجعة لكتاب الطريق إلى القرآن واقتباسات من كتاب الطريق إلى القرآن.
  • - نبذة عن الكاتب:
  • - باحث ومُفكِّر إسلامي، مهتمٌ بمنهج الفقه الإسلامي وبالمذاهب العقدية والفكرية، له العديد من المؤلفات والأبحاث والمقالات المنشورة وله عدد من الكتب المطبوعة.
  • - هو أبو عُمر، إبراهيم بن عمر بن إبراهيم السكران المشرف الوهبي التميمي، درس في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن سنة واحدة، ثم تركها متوجهًا إلى كلية الشريعة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض وتخرج منها، نال درجة الماجستير في السياسة الشرعيّة من المعهد العالي للقضاء التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض، ثم توجه إلى بريطانيا ونال درجة الماجستير في القانون التجاري الدولي في جامعة إسكس بمدينة كولشيستر.
  • - مؤلفات الكاتب:
  • - له عدة كتب منشورة وغير منشورة، ومطبوعة وغير مطبوعة، مِن المطبوع منها:
  • 1- مآلات الخطاب المدني.
  • 2- الطريق إلى القرآن.
  • 3- رقائق القرآن.
  • 4- مسلكيات.
  • 5- سُلطة الثقافة الغالِبة.
  • 6- التأويل الحداثي للتراث.
  • 7- الماجريات.
  • 8- الأسهم المُختلطة.
  • - مراجعة كتاب الطريق إلى القرآن:
  • - يعد كتاب الطريق إلى القرآن من الكتب الدينية الصغيرة التي تحمل في قيمتها معانٍ كثيرة حول ما يجب على المسلم فعله حيال القرآن وكيف لا نهجر القرآن الكريم، وناقش الكتاب أيضًا فضل القرآن الكريم الذي عمّ جميع أرجاء المعمورة، الكتاب في مجمله بعدد صفحاته القليلة جميل ومؤثر على النفس كذكرى للمؤمنين.
  • - اقتباسات من كتاب الطريق إلى القرآن:
  • - “‎ انبعاث صوت القارئ بالقرآن بين أمواج الليل الساكن قصة تنحني لها النفوس.”
  • - “ القرآن ينبوع يتنافس الناس في الارتشاف منه بقدر منازلهم, كما قال الإمام ابن تيمية:(والقرآن مورد يرده الخلق كلهم,وكل ينال منه على مقدار ما قسم الله له)”
  • - “حين يوفقك الله لقراءة حزبك اليومي من القرآن ، فلا تشعر بإي إدلال على الله بأنك تقرأ القرآن ولتنتقل لمقام إيماني آخر ، وهو استشعار منة الله وفضله عليك أن أكرمك بهذه السويعات مع كتاب الله”
  • - “قراءة واحدة صادقة لكتاب الله..تصنع في العقل المسلم مالا تصنعه كل المطوّلات الفكرية بلغتها الباذخة وخيلائها الاصطلاحي..
  • قراءة واحدة صادقة لكتاب الله..
  • كفيلة بقلب كل حيل الخطاب الفكري المعاصر رأسًا على عقب..
  • هذا القرآن حين يقرّر المسلم أن يقرأه ب"تجرّد".. فإنه لا يمكن أن يخرج منه بمثل ما دخل عليه..هذا القرآن يقلب شخصيتك ومعاييرك وموازينك و حميتك وغيرتك وصيغة علاقتك بالعالم والعلوم والمعارف والتاريخ..
  • وخصوصًا .. إذا وضع القارئ بين عينيه أنّ هذا القرآن ليس مجرّد "معلومات" يتعامل معها ببرود فكري..
  • بل هو "رسالة" تحميل قضية”
  • - “القرآن إذا خيم سكون الليل يكون عالماّ آخر”
  • - “إنه الخيط الناظم والحقيقة الكبرى في القرآن وهو استمرار حركة القلب بالإيمان بالله والتعلق به سبحانه”
  • - “كتابٌ هذه منزلته، وهذا أثره؛ هل يليق بنا يا أخي الكريم أن نُهمِلَه؟! وهل يليق بنا أن نتصفح يوميًا عشرات التعليقات واﻷخبار و(اﻹيميلات) والمقالات، ومع ذلك ليس لكتاب الله نصيبٌ من يومنا؟
  • فهل كُتُبُ الناس أعظم من كتاب الله؟!
  • وهل كلام المخلوقين أعظم من كلام الخالق؟!
  • وهل روايات السَّارِدين أعظم من قصص القرآن؟!”
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.