اختار الله رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم من بين خلقه لحمل آخر الرسالات، وقد حباه الله من الصفات الحميدة، والأخلاق الجليلة ومع ذلك لم يسلم من كيد الكائدين، ومن كلام المغرضين، ومن شبهات الح
ينكر أعداء الإسلام إباحة الإسلام تعدد الزوجات، لأن التعدد بزعمهم ليس من الدين، بل هو أمر دنيوي وفيه ظلم للمرأة، وإهدار لكرامتها ،وفساد للأسرة كما زعموا، وتعدد الزوجات نظام بدائي وهو شكل من
أول هجوم يتعرض له الدين الإسلامي من معارضيه هو أنه دين إكراه ، انتشر بحد السيف ، وهذه عبارة قاسية يرمز لها معارضوه إلى انتهاكات مرت بتاريخ الدين الإسلامي ، جعلت من الناس يدخلون فيه كرهاً لا حباً وإ
يعتنق بعض الناس أفكاراً تستند على مفاهيم خاطئة، وليس فيها من ديننا الحنيف شيء.
مفاهيم تلبس في ظاهرها ثوب التقرب إلى الله تعالى، و لكن في مضمون أغلبها شرك بالله، حيث يلجأ لها ضعف