الجديد في الطب

الجديد في الطب

  • - فحص جديد يساعد في الكشف السريع عن الطاعون:
  • - أثبت فحص جديد صممه العلماء في معهد باستور الطبي ووزارة الصحة في مدغشقر فعاليته في الكشف عن وباء مرض الطاعون بصورة مبكرة تكفي لبدء العلاج بسرعة وقال الباحثون إن هذا التحمص قد يحقق فوائد كبيرة ليس في الدول النامية نقط حيث تنتشر الأمراض المعدية و المنتقلة من البراغيث .
  • - ولكن في الدول المتقدمة أيضا،حيث تزداد المخاوف من أخطار الإرهاب البيولوجي والأسلحة الجرثومية،مشيرين إلى أن الفحوصات الحالية غير فعالة في التعريف عن المرض والكشف عن إصابات إلا عندما تظهر أعراضه الشديدة
  • - وخصوصاً الطاعون الرئوي الذي يكون مميتا حلال 24 ساعة من بدء الإصابة.
  • - وأظهرت الاختبارات الميدانية و التحليلات المخبرية أن الفحص الجديد يستطيع الكشف عن المستويات المنخفضة جدا من أنتجينات الطاعون خلال 15 دقيقة فقطيعد الإصابة
  • - دون أن يظهر نتائج خاطئة أو مغلوطة ويكشف عن حالات إصابة أكثر من الفحوصات التقليدية بحوالي ( 40 - 40 في المائة وأوضح الباحثون في مجلة اليلانسيت البريطانية أن بالإسكان إجراء هذا الفحص بسهولة في المناطق النائية وبصورة أقل تكلفة للكشف عن الطاعون بنوعيه الرئوي والدجلي
  • - ويرى العلماء أن هذا الفحص يمكن تعديله للتعريف عن أنواع جرثومية أخرى ، فيساعد في الكشف عن العوامل المعدية وخصوصاً فيما يتعلق بتلك المستخدمة في الأسلحة البيولوجية
  • - مادة جديدة مسكنة للألم أكثر فعالية من المورفين:
  • - يعاني بعض المرضى من آلام شديدة غیر مقلة ولا تقلح أقوى مسكنات الألم کالمورين في تخنقها.
  • - ولكن مع المادة الجديدة التي اكتشفها العلماء قي المركز الحب بجامعة فاندربیلت ، فقد أصبح بالامكان علاج الألم الشديد بفعالية عالية انقد توصل الباحثون إلى تركيعة الدوائية تسعي الشرمرفين بابوزیه تنشط االم الصور من وتستهدفا الألم في المناطق التي لا يكون فيها هذا الدور إقبالاً
  • - موضحين أن السكنات أو المخدرات تغير فعالة في الألام الحركية كتلك الناتجة عن التهابات المفاصل وقال الخبراء إن إنبات العالية المادة الجديدة على الإنسان سيسمح بوضع الألم من دائرة العلاج من خلال تحديد كمية الخلايا العصبية المستهدفة التي يمكن التليا بأمان وفهم آلية عملها وتأثيرها على الحر الخبر من المورفين وأظهرت الاختبارات على الفئران آن هذه المادة قضت على الأعصاب التي تصدر إشارات الألم عند حقنها في الشوكي و غيرت استجابة الجسم للالم وهي نتائج واعدة تشجع اختبارها على الإنسان.
  • - ارتفاع سكر الدم يضعف الذاكرة:
  • - اكتشف باحثون في جامعة نيويورك الأمريكية ، أن مستويات السكر العالية في الدم قد تؤدي إلى ضعف الذاكرة ، مما يفسر السبب وراء إصابة الإنسان بمشکلات ذهنية السن الأطباء أن بالإمكان تحسين قوة الذاكرة من خلال الرياضة وتخفيف الوزن ، وهي نفسها الوسائل التي تساعد في السيطرة على مستويات السكر في الدم،الذي يشير ارتفاعها إلى عدم قدرة الجسم علي نقل السكر إلى الأنسجة حيث يتم تحطيمه وامتصاصه ، وبالتالي الإصابة بداء السكري ، منوهين إلى أن اختلال تنظيم السكر يتصاحب مع اختلال الوظيفة الذهنية ومهارات الذاكرة أيضاً، بسبب تقلص المناطق الدماغية المسؤولة عنها.
  • - وأوضح العلماء أن الجسم يحتاج إلى السكر لإنتاج الطاقة وكان يعتقد أن التوريد الدماغي منه محمي ، ولكن مع الدراسة الجديدة تبين عدم صحة هذا الاعتقاد، لا سيما عند مرضى السكري وقام الباحثون الأمريكيون بمتابعة 30 رجلا وامرأة ، تراوحت أعمارهم بين 53 - 89 عاماً، لم يتم تشخيص إصابتهم بالسكري، ولكنهم عانوا من ضعف تحمل الجسم للسكر ، وهي المرحلة الأولية للمرض ، مع التركيز على منطقة تحت المهاد الدماغية المسؤولة عن التعلم والذاكرة من خلال التصوير بالرنين المغناطيسي لقياس حجمها وإخضاع المشاركين لاختبارات الذاكرة و الإدراك.
  • - ولاحظ الباحثون أن المنطقة الدماغية التي تتحكم بالذاكرة كانت أصغر حجما عند جميع المرضى الذين أظهروا صعقا في تحمل كما سجل هؤلاء درجات سيئة في اختبارات الذاكرة قصيرة الأمد.
  • - وفسر الأطباء أن محاولة التذكر سببت ضغطاً كبيراً على مصادر الطاقة و الوقود في الجسم عند المصابين بضعف تحمل السكر، مما أدى إلى إصابتهم بمشكلات إدارية وضعف الذاكرة ، مشيرين إلى أن منطقة تحت المهاد شديدة الحساسية وقد تصاب بالتلف مع الوقت ولفت الباحثون في مجلة أحداث الأكاديمية الأمريكية الوطنية الذاكرة مع للعلوم إلى أن هذا الضعف هو ما يسبب تدهور الإنسان في السن ، مما يقترح إمكانية عكس مشكلات الإدراك المصاحبة للشيخوخة بتحسين قدرة الجسم على تحمل السكر.
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.