بسم الله الرحمن الرحيم (وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ ۖ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا) [ الكهف : 83 ] .
وصل ذو القرنين إلى المغرب غازياً فاتحاً مجاهداً ، لا ي
لم ترزق أم مريم بولد ، لأنها كانت عاقراً ، فقاست المتاعب ، وذاقت مرارة اليأس ، فأحلى أماني المرأة أن تجد ولدها بجانبها ، فالتجأت إلى رب السموات والأرض ، وتوسلت إليه في خضوع وخشوع ، ونذرت له
تقدمت بزكريا السنون ، وأصبح شائب الرأس ، واهن العظم ، يعيش في بيت يحوي زوجه وهي عجوز مثله ، ولا يستطيع من العمل إلا بمقدار أن يذهب إلى حانوته ساعة من نهار ، صامتاً إلا عن ذكر الله ، ولكنه ح
في ( نينوى ) وهي منطقة في الموصل ، كان يعبد الناس الأصنام ، هناك أشعل يونس قبس الإيمان ، وحمل علم التوحيد ، وأهاب بقومه الجاهلين ، أن اتركوا عبادة الأصنام ، واعلموا أن وراء هذا الكون البديع
قامت دولة سبأ على أطلال الدولة المعنية باليمن ، وخلفتها في لغتها وعاداتها ، واقتبست منها حضارتها ومدنيتها وتدرجت من الإمارة البسيطة ، إلى الملك الواسع العريض ، وأسسوا القصور الشامخة بمنطقة
يمم نبي الله سليمان شطر الحرم ، حتى إذا وفى نذره شد رحله وفارقه ، ثم حث به السير نحو أرض اليمن ، فدخل أرض صنعاء ، وأخذ يتفقد الماء ، فأعياه البحث ، واستعصى عليه المنال ..
ماذا فع
مدحت الملائكة أيوب بأنه مؤمن قانت ، في ماله حق معلوم للسائل والمحروم ، وأيامه عبادة لربه ، وشكر لنعمائه ، سمع إبليس قولهم ، ولم يكن محجوباً عنهم ، فساءه أن يكون رجل في الأر
يوماً ما دخل عزير حديقته ، فإذا هي مخضرة العود ، وارفة الظلال ، ثم ملأ سلة من العنب ، وأخرى من التين ، واصطحب مقداراً من الخبز ، وامتطى حماره وأخذ طريقه إلى المنزل ....
نقدم لكم
ذكرت قصة أصحاب السبت في القرآن الكريم ، كانوا من قوم موسى ، من بني إسرائيل ، ماقصتهم ؟
وماسبب تسميتهم بأصحاب السبت ؟
سنتعرف على قصتهم في هذا الموضوع الجميل فتابع
كان التابوت نعمة من نعم الله على بني إسرائيل، وكان لهذا التابوت عندهم شأن عجيب ، ولكنهم لما انحرفوا عن شريعتهم ، وغيروا ما بأنفسهم ، سلط الله عليهم الفلسطينيين فغلبوهم على أمرهم ، وأخرجوهم
كان هناك شاب يدعى أوريا التي تاقت نفسه إلى أن يكون زوجاً لشريكة يسكن إليها ، ويقوى بها أمره ، وقد صادف هواه ولم يطل ليل أوريا في البحث عن ضالته المنشودة ، وتحقيق حلمه الجميل ، فقد اجتمع بفت
ذكرت قصة أصحاب الجنة في القرآن الكريم ، في سورة الكهف ، وكما قال المفسرون أنها حدثت في بني إسرائيل ، حيث كان يقطن شيخ كبير قد أحنت ظهره السنون في أرض ضروان وهي قرية من قرى اليمن ..
<
كان أهل مدين عرباً يسكنون أرض قريبة من الحجاز تسمى معان ، وكانوا يكفرون بالله إذ عبدوا الأيكة ، وصاروا يبخسون الناس أشياءهم :( ٱلَّذِينَ إِذَا ٱكۡتَالُواْ عَلَى ٱلنَّاسِ يَسۡتَوۡفُونَ (2) و
خرج من أهل أفسوس يحتفلون بأوثانهم ، ويتقربون لأصنامهم ، انسل من بين جموعهم ، شاب من أشرافهم ، وخرج مختفياً من صفوفهم ، وما لبث أن تهادى إليه آخر ، ثم آخر وآخر ، حتى انتهى عددهم إلى سبعة ...
خرج عيسى يجوب البلاد ، يدعو إلى دين الله ، ويؤذن في الناس برسالته ، ويطمس معالم الشرك ، وكان الحواريون يشدون أزره ، ويشتد بهم عضده ، ويحولون بينه وبين أعين الرقباء الذين يتبعون ظله أينما سا
استيقظ يوسف من نومه على ځلم جميل ، خف إلى أبيه مشرق الوجه ، قال :
يا أبت ، إني رأيت ليلة الأمس رؤيا جميلة ، انشرح لها صدري :( إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي
قصة يعقوب لم تذكر مفصلة في القرآن الكريم ، ولكن استعنا بكتب التاريخ والتفسير كي نتعمق أكثر في حياة سيدنا يعقوب عليه السلام .
- شكوى يعقوب لأبيه إسحاق في قصة نبي ال
رحل إبراهيم عن مصر ، واصطحب معه في سفره لوطاً ، ورجعا من هذه البلاد بمال كثير ، ونزلا بتلك الأرض المقدسة ، ثم ضاقت بأنعامهما وأغنامهما بقعة الأرض التي نزلا بها ، فنزح لوط عن محلة عمه إبراهي
هاجر إبراهيم إلى فلسطين ، ومعه زوجه سارة ، وخادمتها هاجر ، كانت سارة عقيماً لا تلد ، وكان يحزنها أن ترى بعلها الوفي يتطلع إلى النسل وقد أصبحت هي على حال لا يرجى فيها الولد ، فقد بلغت من الك
كان أهل بابل ينعمون برغد العيش ويتفيئون ظلال النعمة ، ولكنهم كانوا يعيشون في تيه الظلام ، فقد نحتوا الأصنام بأيديهم ، ثم جعلوها أرباباً ، ونصبوها آلهة ، وعكفوا على عبادتها من دون الله الذي
استمر قوم نوح على عبادة الأصنام دهراً طويلاً ، واتخذوها آلهة يدعونها ليل نهار ، وقد سموها بغسماء كثيرة ، مرة ود ومرة سواع ومرة يغوث وأخرى نسر ، وظلوا في ظلماتهم يعمهون حتى أرسل الله إليهم ن
أورث الله ثمود أرض قوم هود ، واستبدلهم بقوم ثمود ، وعمروها أكثر مما عمروها ، ونحتوا من الجبال بيوتاً ، وكانوا في سعة من العيش ورغد ، ونعمة وترف ، ولكنهم لم يشكروا الله ، ولم يحمدوه ، بل زاد
عاشت عاد ( بالأحقاف ) مابين اليمن وعمان ، جزءاً من الزمن في عيشة بلهاء ، مع رغد من الحياة ، أعطاهم الله نعماً وافرة ، ففجروا العيون ، وزرعوا الأرض ، ومنحهم أيضاً بسطة في أجسامهم ، وقوة في أ
خلق الله عز وجل السماوات و الأرض في ستة أيام ، ثم استوى على العرش ، وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى ، ثم خلق ملائكته الذين لايستكبرون عن عبادته ، ويفعلون مايؤمرون ثـم خلـق آدم عليه السل
- هو يوشع بن نون بن أفرائيم بن يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم الخليل عليه السلام
- نبي من أنبياء الله ، وقائد بني إسرائيل بعد وفاة النبي موسى عليه السلام.
- لم يذكر
- هو نبي ، وابن نبي، ووالد نبي، وأخو نبي، وهذا ما يميزه عليه السلام.
- فهو إسحاق عليه السلام ، أحد أنبياء الله
- ابن النبي إبراهيم عليه السلام، ووالد النبي يعقوب عليه
- هو: شموئيل أو أشمويل بن ألقانة بن يروحام بن اليهو بن توحو بن صوف
- من أنبياء بني إسرائيل
- وأول الأنبياء العبرانيين بعد النبي موسى عليه السلام، كان قاضياً.